اعتصام أمام رئاسة الوزراء لحملة غاز العدو احتلال
حكومة الأردنية تفضل استثمار 10 مليار دولار من أموال المواطنين لدعم الإرهاب الصهيوني، ودعم جيشه ومستوطناته، ودعم اقتصاده، ووضع رقابنا تحت سيف ابتزازه لنا بقطع الكهرباء، وتستهبلنا بقولها “لا بدائل”، رغم وجود مشاريع الصخر الزيتي، والطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، وحقول الغاز الأردنية، وميناء الغاز المسال الذي يؤمن كل احتياجات الأردن من الغاز ويفيض للتصدير، والغاز الجزائري، ومشروع أنبوب النفط والغاز من العراق، وغيرها، وغيرها… هذا غيض من فيض بدائل الطاقة التي يمكن لحكومة تريد مصلحة مواطنيها وبلدها أن تستثمر 10 مليار دولار فيها لتعزيز أمن الطاقة الأردني وخلق فرص عمل للمواطنين الذين يعانون من البطالة.
لكن حكومتنا تعمل ضد مصلحة البلد والمواطنين، وتفضّل الإرهاب الصهيوني على سيادة واستقلال وأمن الأردن، لهذا سنقول لها: لا ثقة شعبية لحكومة صفقة العار.
المكان: الدوار الرابع، أمام مقر رئاسة الوزراء.
الزمان: الجمعة 11 / 11 / 2016، الساعة 11:45 (بعد صلاة الظهر مباشرة)
#غاز_العدو_احتلال #بكفي_استهبال #تسقط_اتفاقية_العار