1- استأنفت مسيرة العلم اليوناني، بعد أن ركد في المرحلة البيزنطية.
2- قامت بأكبر حملة ترجمة في العالم القديم لعيون التراث الفلسفي والعلمي اليوناني والسرياني والفارسي والهندي، وحافظت على كثير من هذه الكنوز للعصور اللاحقة.
3- دمجت التراثات العلمية القديمة المتنوعة– اليونانية والبابلية والسريانية والفارسية والهندية.
4- عممت استعمال نظم الأرقام الهندية وبعض الاختراعات الصينية كالبوصلة والورق والبارود.
5- أنضجت فلسفة الطبيعة اليونانية ونقدت نظرية الحركة فيها، ممهدة السبيل أمام نقدها الشامل لاحقا في الثورة العلمية الكبرى (1543– 1687).
6- ابتكرت علم حساب المثلثات بوصفه فرعا أساسيا من فروع الرياضيات.
7- ابتكرت علم الجبر بوصفه فرعا أساسيا في الرياضيات.
8- حولت دراسة الضوء إلى علم دقيق تلتحم فيه الرياضيات بالتجربة الدقيقة التحاما جدليا محكما (الكندي، ابن السهل، الحسن بن الهيثم).
9- اكتشفت الشكل الرياضي الدقيق لقانون انكسار الضوء على يدي ابن السهل، قبل شنيل وديكارت بمئات السنين.
10- حلت كثيرا من تناقضات علم الفلك اليوناني ضمن الإطار الأرسطي بابتكار أساليب رياضية جديدة (العرضي، الطوسي، الشيرازي، ابن الشاطر).
11- ابتكرت طرقا جديدة لقياس محيط الأرض (البيروني).
12- عززت مكانة التجربة العلمية في إنتاج المعرفة، وبخاصة في الكيمياء وعلم الضوء. وهذا فقط فيما يخص علم الطبيعة (الفيزياء والكيمياء وعلم الفلك وعلم الكون والرياضيات التطبيقية). ولم نتطرق إلى الجغرافيا والبيولوجيا والطب والصيدلة والتكنولوجيا والعلوم التطبيقية.
